حسب المُعجم الوسيط، فإنَّ كلمة اختراع تعني الابتداع، أو الابتكار، أو خلق الشيء. يلجأ الإنسان إلى الاختراعات لعدّة أسباب أبرزها الحاجة، ومن هنا برزت مقولة الحاجة أُمّ الاختراع، فقد يمر الإنسان أو المُجتمع ككُلّ بصعوبات وتحدّيات تضطرّه في النهاية إلى الاختراع من أجل تخطّي هذه التحدّيات.
إنَّ طُرُق الوصول إلى الاختراعات كثيرة ومُتعدّدة، فقد يتم الوصول إلى الاختراع بعد تقدُّم العِلم والوصول لمُكتشفات جديدة، وتُعدّ بصمة الحمض النووي (بالإنجليزيّة: DNA) من أبرز المُخترعات التي تمَّ الوصول إليها بهذه الطريقة، فلم يكن بإمكان العلماء ذلك لولا اكتشاف الحمض النووي وفهمه، ومن الطرق الأخرى للوصول للاختراعات هو عن طريق التجربة والخطأ، وتطوير المُخترعات ال
html “Inventors and inventions”]، ExplainThatStuff!, Retrieved 28-6-2017. Edited.
لا يستطيع أي عاقل إنكار حقيقة أنَّ الاختراعات قد غيّرت حياة الإنسان بشكلٍ كبير في شتّى المجالات، ومن أبرز المُخترعات تأثيراً في حياة الإنسان ما يلي:
مرّ عبر التاريخ العديد من المُخترعين الذين ساهموا في تغيير العالم بابتكاراتهم، ومن أبرز هؤلاء المُخترعين:
العديد من المُخترعات قد غيّرت حياة الإنسان بشكل إيجابي؛ إلّا أنَّ مُخترعات أُخرى قد أضرَّت بحياة الإنسان وبشكلٍ كبير، حتّى أنَّ عدد لا بأس منها قد أودى بحياة العديد من الناس. من المُخترعات التي أثَّرت على حياة الإنسان بشكلٍ سلبي ما يلي:
