أدى تطور التكنولوجيا إلى تطور مفهوم العمل عن بعد، أو العمل في المنزل، حيث تتعدد الوظائف التي تُمكّن الشخص من تحقيق ذلك، فعلى سبيل المثال يستطيع الشخص تقديم الخدمات الاستشارية إذا كان يملك خبرةً في مجال معين، مثل: المحاماة أو المحاسبة، بالإضافة إلى ذلك يستطيع المصمم الجرافيكي أن يعمل عن بعد أيضاً، كما يستطيع المعلم تقديم خبرته في التعليم من خلال الإنترنت عن طريق إعطاء دروس مسجلة مسبقاً، وغيرها من الوظائف.
تتعدد مزايا وإيجابيات العمل عن بعد، ومن أبرز هذه الإيجابيات ما يأتي:
يوجد في المقابل نقاط سلبية للعمل عن بعد قد تحدّ من إنتاجية الشخص، ومن هذه السلبيات ما يأتي: